- عندما يعلن العدو حربًا علنية ويزعم استهداف قواتٍ إيرانية بينما هو يستهدف المستشارين الإيرانيين الذي قاموا بخدمات جليلة على مستوى المقاومة في المنطقة
- من خلال هذه الاستهدافات وضع العدو الاسرائيلي هدفاً وهو إخراج الإيرانيين من سوريا، ولم يتمكن العدو رغم الدماء التي سالت والشهداء القادة الذين استشهدوا لم يتمكن العدو من تحقيق هذا الهدف
- إستهداف المستشارين الإيرانيين هو جزء من المعركة الأساسية الاكثر وضوحاً وشرعيّة وهي الصراع مع العدو
- الاستهداف الذي حصل كان للقنصلية وهذا يعني الإعتداء على إيران وليس فقط على سوريا.. وهناك أرض ايرانية اعتدي عليها
- والجديد الثاني من هذا الاستهداف هو مستوى الاغتيال لأن اللواء زاهدي كان رئيس المستشارين الايرانيين في لبنان وسوريا
- تقديرات تشير إلى أنَّ العدو أخطأ التقدير في استهداف القنصليه وذلك نسبةً لما أُعلن من موقف إيراني وما يُنتظر من رد فعلٍ إيراني
- بعد توافر المعلومات بات واضحاً أنّ الاميركي سلّم و"الاسرائيلي" سلّم والعالم كلّه سلّم بالردّ الإيراني على هذا الاستهداف، وهذا حق طبيعي لإيران ومن الطبيعي أن تقوم الجمهورية الإيرانية بهذا الرد